يومنا

مبارك يتأرجح

عكس الخطاب الأخير للرئيس المصري حسني مبارك، بجلاء تأرجح النظام، واضطراره للإلقاء بآخر ما تبقى لديه من أوراق، علها تنفعه ولو لالتقاط الأنفاس أمام استمرار ثورة الشعب، وانتشارها في مختلف المدن، وتوسعها في القاهرة لخارج ميدان التحرير، حيث وصلت لمبنى

Top