بناية متواضعة تتوسط حي عادل بتراب عمالة الحي المحمدي. احتضنت منذ سنة 1992 أشخاصا من ذوي الاحتياجات الخاصة بعد أن اختمرت في ذهنهم فكرة تأسيس جمعية تعنى بتحسين وضعية المعاقين. كثير من الجهد، وصلابة في العزم رغم قلة ذات اليد أفضيا إلى فتح بوابة أمل لكل من فقد القدرة على الحركة السليمة، سواء كانت إعاقته…