يومنا

الكلمة للشباب

بغض النظر عن شكل مسيرة غد الأحد أو مآلها، فإن صيرورة حركة (20 فبراير) ومنظومة تحركها صارت تفرض نقاشا جديا وواضحا من لدن كل الديمقراطيين.لقد لفتنا سابقا إلى سعي جماعات أصولية متطرفة إلى (غزو) الحركة والالتفاف على ديناميتها، ونبه بعض زملائنا وكثير من الفاعلين السياسيين بدورهم إلى عديد تخوفات مماثلة، واليوم من حقنا أن نرفع

Top