يومنا

مع الإعلام الأجنبي مرة أخرى

في غمرة الحراك السياسي الواضح في البلاد بارتباط مع التغيير الدستوري والاستعداد لاستفتاء فاتح يوليوز، يتساءل العديدون عن سر توارد أخطاء المتابعة والتقدير المهني في تغطيات بعض الإعلام الأجنبي لما تشهده المملكة.تتعلق الملاحظة الأولى هنا بكون «الحدث المغربي» لم يستنفر

Top